ربّما
تَشكو من الجدران الّتي كلّما
إتكأتَ عليها تصدّعتْ
فأنت أوفر حظّا ً
فثّمةَ،
ماينهارُ في الدّاخل مني
ولايتناهى
إلى سمعكَ
تَشكو من الجدران الّتي كلّما
إتكأتَ عليها تصدّعتْ
فأنت أوفر حظّا ً
فثّمةَ،
ماينهارُ في الدّاخل مني
ولايتناهى
إلى سمعكَ