كنا فرحة العيد
ونحن نتسلق الجدران
نبني بيوتاً صغيرة داخل السياج
أصواتنا توقظ الطريق
ومازلنا فرحة العيد
ونحن نورق الجدران بقدومنا
نملأ الفراغ العتيق
إلـــــــــــــــى بيت أمي
حيث ينتهي فرحُ العيد .........
طالما سوريتنا تئنّ من هذا الجرح العميق
ونحن نتسلق الجدران
نبني بيوتاً صغيرة داخل السياج
أصواتنا توقظ الطريق
ومازلنا فرحة العيد
ونحن نورق الجدران بقدومنا
نملأ الفراغ العتيق
إلـــــــــــــــى بيت أمي
حيث ينتهي فرحُ العيد .........
طالما سوريتنا تئنّ من هذا الجرح العميق